من نحن

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيم 
السَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ 
مَجْموعَة نَحْوَ الْإِبْداع 
هِيَ شَبَكَة تِقْنِيَّةٌ أَخَذْت عَلَى عَاتِقِهَا أَنْ تُوَفِّر كُل مُفِيد وَجَدِيد بِخُصُوص ألتِقْنِيَة للمُتَلَقِي الْكَرِيم 
شَبَكَة نَحْوَ الْإِبْدَاع تُأَسَّسَت لِكَي تَخْدُم كُل مُتَابعِيهَا الْأَفَاضِل وَمِنْ كُلِّ جَمِيعِ الفئات الْعُمْرِيَّة 
هِي شَبَكَة لَيْس للمَكفُوفِينَ حَسْرَاً لَا بَلْ هِيَ تَخْتَصّ بِكُل مَا يَنْفَع وَيُفِيد الْمُبْصِر والكَفِيِف معاً 
فِيهَا كَثِيرٌ مِنْ الْأُمُورِ ألتَقَنِيَة الَّتِي تَخُصّ جَمِيع رُواَدَهَا ومُتَابِعِيهَا الْكِرَام مِن مُبصِرِينَ ومَكفُوفِي الْبَصَر 
هِي شَبَكَة تأَسَّسَت عَلَى حُبِّ اللَّهِ وَرَسُولِه لِخِدْمَة الْجَمِيع بِدُون اسْتِثْنَاءَ وَبِدونِ أََي مُقابِل وَهَدفَهَا إيصَال الْمَعْلُومَة أَلتِقَنِيَة بِكُل صَدَق إلَى الْمُتَلَقِّي 
شِعَارُنَا { مَعَنا تَزدَادُونَ تأَلق وَبِكٌم نَرتَقِي }